تحميل كتب: غيوم ميسو
تحميل كتب غيوم ميسو pdf
هل ستكون هنا
هل ستكون هنا؟ هي رواية للكاتب الفرنسي غيوم ميسو، تتحدث عن إليوت، طبيب مشهور وأب سعيد، لكنه لم يتخلص من حزنه على فقدان إيلينا، المرأة التي أحبها وتوفيت قبل ثلاثين عاماً.
في يوم من الأيام، بسبب ظرف غير عادي، يعود إلى الماضي ويقابل الشاب الذي كان عليه آنذاك. في سان فرانسيسكو في سبعينيات القرن الماضي، إليوت طبيب شاب متحمس وطموح.
هل سيفعل هذه المرة الخطوة الحاسمة
التي قد تنقذ إيلينا؟ هل سيستطيع تغيير مصيره القاسي؟
إذا كنت تحب روايات غيوم ميسو، فقد تهمك أيضاً رواية لحظة الحاضر، التي تتحدث عن آرثر، رجل يختفي في المستقبل بواسطة منارة سحرية.
اللحظة الراهنة
اللحظة الراهنة هي رواية للكاتب الفرنسي غيوم ميسو، صدرت في عام 2018.
تتناول الرواية قصة رجل يدعى سيباستيان، يعيش حياة مملة وروتينية، حتى يتلقى رسالة غامضة تدعوه إلى لقاء امرأة في باريس.
تبدأ من هنا رحلة سيباستيان في البحث عن معنى لحياته والتعرف على أسرار ماضيه ومستقبله. الرواية تجمع بين الرومانسية والإثارة والخيال العلمي، وتطرح أسئلة عميقة عن الزمن والقدر والحرية.
الرواية حازت على إعجاب القراء والنقاد، وترجمت إلى عدة لغات.
أنقذني
هذه الرواية هي قصة حب بين جولييت وسام، اللذين التقيا في نيويورك وعاشا عطلة نهاية أسبوع ساحرة، لكنهما كذبا على بعضهما بشأن هويتهما.
ادعى سام أنه متزوج وزعمت جولييت أنها محامية. وعندما حان وقت الوداع، لم يجرؤ أحدهما على الاعتراف بالحقيقة أو السؤال عن رقم الهاتف.
وبعد نصف ساعة من رحيل جولييت، تلقى سام خبرا مروعا: انفجرت الطائرة التي تقلها.
لكن القصة لم تنتهي هنا، بل بدأت من جديد بعد عام، عندما اكتشف سام أن جولييت على قيد الحياة وأنها تحمل سرا خطيرا.
ما هو هذا السر؟ وكيف سيتمكن سام من إنقاذها؟
هذه الرواية هي عمل من أعمال غيوم ميسو، واحد من أشهر الكتاب الفرنسيين المعاصرين، الذي يتميز بأسلوبه الخلاب والمثير والخيالي.
ترجمت رواياته إلى أكثر من عشرين لغة وبلغت مبيعاته أكثر من مليون نسخة.
بعد 7 سنوات
“بعد 7 سنوات” هي رواية للكاتب الفرنسي غيوم ميسو. تدور أحداث الرواية حول قصة طلاق عاصف بين سبستيان ونيكي، حيث استأنف كل منهما حياته بعيداً عن الآخر. ولكن، في ظروف غامضة، اختفى ابنهما جيريمي. هذا الحدث الغامض يجمع الزوجين مرة أخرى في رحلة بحث عن ابنهما.
الرواية تتميز بالتشويق والرومانسية، وتقدم مزيجاً من المشاعر والأحداث المثيرة. تأخذ الرواية القارئ في رحلة غير متوقعة، حيث تتغير الأحداث بسرعة وتتحول من حادث اختطاف إلى سقوط أحد أكبر عصابات المخدرات في البرازيل.
الرواية تعكس أيضاً تأثير الطلاق على الأطفال، وكيف يمكن أن يؤثر البُعد بين الوالدين على حياة الأطفال. تظهر الرواية كيف يمكن للأطفال أن يكونوا الضحية الحقيقية للطلاق، وكيف يمكن أن يؤثر ذلك على حياتهم.
غيوم ميسو هو كاتب فرنسي مشهور، وتحتل كتبه قوائم أفضل المبيعات. بدأ الكتابة في سن صغيرة، وقد تم ترجمة بعض رواياته إلى أكثر من عشرين لغة.
فتاة من ورق
“فتاة من ورق” هو كتاب للكاتب الفرنسي غيوم ميسو، وهو ثامن قصصه ورواياته وتم نشره في عام 2010. تدور أحداث الرواية حول قصة حب بين عازفة بيانو تُدعى أرور وكاتب شهير يُدعى طوم بويد. تنتهي القصة بفشل، مما يدخل البطل في حالة نفسية صعبة، لكنه يحاول التغلب على حزنه من خلال كتاباته. في أحد الأيام، تظهر فتاة من داخل الكتاب الذي يكتبه، وتحاول مساعدته على الخروج من حالته النفسية الصعبة.
الرواية تتميز بأسلوب الكاتب الخيالي وتعكس تأثير الحالة النفسية للفرد على حياته. الكاتب استخدم أسلوبًا يميل إلى الخيال، حيث تقوم أحداث الرواية على قصة حب بين أبطالها وهم عازفة بيانو تُدعى أرور وكاتب شهير يُدعى طوم بويد. ولم تستمر هذه القصة وتكون نهايتها فاشلة، مما يتسبب في دخول بطل الرواية في حالة نفسية لا يرثى لها، ولكنه حاول جاهدًا في التغلب على حزنه بكتاباته. حيث قام بكتابة كتاب أطلق عليه “ثلاثية الملائكة”، ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن فقد أدمن المشروبات الكحولية ولم يتمكن من الإنتهاء من كتابه. ولكن في أحدى الأيام سقطت فتاة في الكتاب الذي يؤلفه وهي التي أطلق عليها “فتاة من ورق”، قامت هذه الفتاة بالتوسل إليه لينهي كتابه، ولكنه دخل في اكتئاب شديد، فحاولت هذه الفتاة بإخراجه من هذا الإكتئاب. حيث قامت بالإتفاق معه انه ينهي الكتاب وهي سوف تقوم بالإصلاح بينه وبين حبيبته، ولكن تدور الأحداث ويقع في عشق فتاته التي سقت داخل الكتاب.
الكاتب غيوم ميسو وُلد في عام 1974 وهو يبلغ من العمر 45 عامًا. هو من أشهر الكتاب الفرنسيين وتحقق كتاباته أعلى نسبة مبيعات. كان لديه شغف بالأدب منذ نعومة أظافره فكان يقضي أوقات عطتله بين الكتب داخل المكتبات. بدأ في الكتابة وهو في سن صغير ويبلغ 9 سنوات. لغيوم ميسو عشرة روايات وتمت ترجمة رواياته لأكثر من عشرين لغة، مما جعله يفوز بالمركز الثاني داخل قوائم المؤلفيين الفرنسيين الأكثر والأشهر على مستوى العالم.
نداء الملاك
نداء الملاك هي رواية للكاتب الفرنسي غيوم ميسو، تم نشرها في عام 2011. تتحدث الرواية عن قصة حب بين مادلين وجوناثان، اللذين تبادلا هواتفهما المحمولة بالخطأ في مطار نيويورك، وبدأا في التعرف على حياة الآخر من خلال محتوى الهاتف. تتطور العلاقة بينهما رغم المسافة والظروف، ويكتشفان أن لقاءهما لم يكن صدفة، بل كان مقدراً منذ زمن بعيد. الرواية تجمع بين الرومانسية والغموض والفلسفة، وتطرح أسئلة عن القدر والصدفة والاختيار.
عائد لأبحث عنك
عائد لأبحث عنك هي رواية للكاتب الفرنسي غيوم ميسو، تم نشرها في عام 2010. تتحدث الرواية عن العلاقة بين الطموح والحب، أيهما يجب أن يختار الإنسان؟ بطل الرواية إيثان يجد نفسه متورطاً في حياة لا ينتمي إليها، يبلغ الثالثة والثلاثين من عمره وهو محامي ناجح في نيويورك، لكنه يشعر بالفراغ والوحدة. يقرر العودة إلى باريس، مسقط رأسه، للبحث عن حبه الأول كيلي، التي تركها منذ عشر سنوات. لكن الزمن قد تغير، وكيلي لم تعد تنتظره، بل أصبحت متزوجة وأم لطفلين. هل سيستطيع إيثان إعادة إشعال الشرارة بينهما؟ أم سيكتشف أن الحب لا يكفي لتجاوز الماضي؟
الرواية عائد لأبحث عنك هي رواية مشوقة ومؤثرة، تعكس مشاعر الندم والحنين والأمل. الرواية تجمع بين الرومانسية والإثارة والتشويق، وتطرح أسئلة عن الحياة والمصير والاختيارات. الرواية تعبر عن أسلوب الكاتب غيوم ميسو البسيط والسلس في السرد، وتظهر موهبته في خلق شخصيات متعددة الأبعاد ومتنوعة الخلفيات. الرواية ترجمت إلى أكثر من عشرين لغة، وحققت نجاحاً كبيراً في العالم.
غدا
“غداً” هي رواية للكاتب الفرنسي غيوم ميسو. تدور أحداث الرواية حول الكاتب الشهير ناثان فاولز الذي قرر التوقف عن الكتابة والعيش في عزلة في جزيرة بومون البرية والجميلة في البحر الأبيض المتوسط بعد نشر ثلاثة روايات أصبحت كلاسيكيات.
في خريف 2018، تأتي الصحافية الشابة ماتيلد موني إلى الجزيرة، مصممة على كشف السر الذي يحيط بالكاتب. وفي نفس اليوم، يتم العثور على جثة امرأة على الشاطئ وتقوم السلطات بإغلاق الجزيرة. تبدأ بين ماتيلد وناثان مواجهة خطيرة، حيث تتصادم الحقائق المخفية والأكاذيب المقبولة، وتتداخل الحب والخوف.
الرواية تتميز بالإثارة والتشويق، وتقدم مزيجًا من المشاعر والأحداث المثيرة. تأخذ الرواية القارئ في رحلة غير متوقعة، حيث تتغير الأحداث بسرعة وتتحول من حادث اختطاف إلى سقوط أحد أكبر عصابات المخدرات في البرازيل.
وبعد
هذه الرواية هي رواية فلسفية ورومانسية تتناول موضوع الموت والحياة والعلاقات الإنسانية. تحكي الرواية قصة ناتان، الذي نجا من الموت بأعجوبة عندما كان طفلاً بعد أن غطس في بحيرة متجمدة لإنقاذ صديقته مالوري. بعد عشرين سنة، أصبح ناتان محامياً ناجحاً ومشهوراً، لكنه فقد زوجته مالوري التي تركته بسبب انشغاله بعمله. يكتشف ناتان أن حياته ليست كما يظن، وأن هناك سراً خفياً يربطه بالموت والحياة. يبدأ ناتان في البحث عن الحقيقة والمعنى، ويواجه تحديات ومفاجآت تغير مسار حياته.
الرواية وبعد هي رواية مؤثرة ومشوقة، تلامس مشاعر القارئ وتجعله يتساءل عن مصيره ومسؤوليته. الرواية تعبر عن أسلوب الكاتب غيوم ميسو البسيط والعميق في آن واحد، وتظهر موهبته في خلق قصص تحمل رسائل هامة وقيمة. الرواية ترجمت إلى أكثر من عشرين لغة، وأصبحت فيلماً سينمائياً ناجحاً.
أتمنى أن تستمتع بالقراءة.
شقة في باريس
ننتيجة خطأ في الحجز، تضطرّ مادلين وغاسبار أن يتشاركا الشقة لبضعة أيام، ولا يزال يحوم فيها شبح المالك السابق، الرسّام الشهير شون لورينز. مسحورَين بعبقريته ومفتونَين بمسيرته الفنية، يقرّر هذان المكدودان توحيد طاقاتهما لكشف سرّ هذا الفنان الغامض، وينطلقان في رحلة سيكتشفان فيها ذاتَيهما أولاً، والتي ستغيّرهما إلى الأبد. قصّة مشوّقة يُدمنها القارئ، شخصيات ينجذب إليها، عالم إبداع يشدّه إلى سحره.
“تفوّق ميسو هذه السنة وقدّم قصّة مثيرة يحاذي فيها الفنّ والنور والجمال الجانب الأكثر ظلمة في الإنسان”. (جريدة لوجورنال دو كيبيك) “إنّه نجاحٌ تامّ. إنّه كتاب النضج والجرأة”. (بيرنار لوهو – إذاعة إر تي إل) “الحبكة الروائية رائعة، مُحكمة من البداية إلى النهاية، نهاية، تجعلنا نُدهش مرّة أخرى بخيال هذا الروائي الاستثنائي”. (بيرنار توماسون – إذاعة فرانس أنفو)
فتاة بروكلين
رِواية فتاة بروكلين.
تأليف : غيوم ميسو.
عدد صفحاتها : ٤٣١.
“كُنا ننتمي إلىٰ عالمين مُختلفين : أنا رجل ورقيّ، وهي امرأة رقمية.
– لِماذا تتهرّبين كُلما سألتك عَن ماضيك؟!.
– لأن الماضي مضىٰ، ولا يُمكننا أَن نُغيّره.
– بل الماضي يُسلّط الضوء علىٰ الحاضر، وأنت تعرفين ذلك جيداً.
ما هو ذلك السرّ الذي تحاولين إخفاءه؟!.
كُنتُ أشعر أني قادر علىٰ أَن أسمع منها كُلّ شيء، وأَن أتفهّم كُلّ شيء، وأَن أتحمّل كُلّ شيء، لأنني أحبها.
هذا ما كُنتُ أعتقده قبل أَن تدسّ يدها فِي حقيبتها وتُخرج صورة وهي تقول: “أنا مَن فعلتُ ذلِك”.
رحت أتأمل سرّها مصدوماً، وعلمت حينها أَنَّ حياتنا انقلبت رأساً علىٰ عقب، نهضت وانصرفت دون أَن أنطق بِكلِمة، وحين عدتُ أدراجي، كان الأوان قد فات.
اختفت آنا، ومُنذُ ذلِك الوقت وأنا أبحث عنها.”