تحميل رواية سر الغرفة 207 pdf – أحمد خالد توفيق

عائلة قررت الذهاب لقضاء العطلة بعد إنتهاء العام الدارسي الخاص بابنائهم ثم انتقلوا إلي منزلك آخر وفي هذا المنزل يوجد شخص متوفِ

أهلا بك عزيزي القارئ

أتمنى في هذه الرواية أن تنال إعجابكم، في هذا

العمل قد رويت لكم الكثير من الأحداث التي قد حدثت بالفعل والبعض الآخر كان مجرد خيال عقلي من الكاتب، عزيزي القارئ هناك من ينام بجانبك كل ليلة على فراشك، وآخر معك فوق خزانة الثياب الخاصة بك، والآخر يقف بجانبك في دورة المياه وأنت تبكي هناك عندما يحدث معك شيء سيئ يغضبك هم معك في كل مكان أنت تذهب إليه، تخيل عزيزي القارئ أنك تسكن في منزل يتكون من طابقين وقد يكون الطابق الثاني يوجد به شخص متوف، وأيضا قط أسود ونحن جميعا نرهب ونصيب بالذعر،

والروع من القطط السوداء لأننا نعلم أن هؤلاء يوجد بداخلهم شيئا مخيفا ربما جن! أو شيطان! ماذا يكون عن جوابك في هذا الوقت وماذا يجب أن تفعل؟ ولكن في هذه الرواية قد حدث ذلك بالفعل هيا بنا لكي تعلم ماذا حدث لهذه العائلة.

كل احداث هذه الروايه واقعيه ..
تروي أحد المشاهد الحزينة ما تعرض له عزيز وهو في حالة ضعف جسدي، وهي لحظة عندما لدغته مجموعة من العقارب التي وصلت إلى حفرته وأخذت تسير على جسده وهو لا يستطيع أن يفعل شيئاً، وكيف استطاع بشكل درامي أن يطرد من جوفه سمّ العقارب الذي كان أن يقتله في حفرته بسبب مكيدة أعدّها لها السجانون:
«لا تعودوا إلى النوم. لاتعودوا إلى النوم يا إخوتي. انتبهوا. نحن في فصل الصيف، في يوم الثالث من يوليو 1978 إنها الخامسة وست وثلاثون دقيقة. انه ميقات العقارب. انتبهوا جيداً. لقد وصلت العقارب. إني اشعر بوجودها. إني اسمعها. بعد البرد القارس والرطوبة جاء الصيف. صيف العقارب. يجب ان نرص صفوفنا. لقد كادت آلتي تتعطل لأني شعرت بوجود غريب في زنزانتي، لا ليسوا الجن. لا. انهم قتلة انها حشرات صغيرة تلدغ وتنفث سمومها…»

رواية: «العائلة الأولى».
الكاتب: «أحمد شوقي مبارك».
عدد الصفحات: «281».
اللغة الأصليّة: «العربية».
تاريخ النشر: «2023م».
التصنيف: «خيال، غموض، رعب».

نبذة عن القصّة:
«يجد تيام نفسه فجأة وسط دائرة غامضة من البشر، منظمة سرية تسعى للسيطرة والنفوذ عبر طقوس مروعة، نفاذ إلى أعماق ذلك العالم المجهول، عالم الأخوية السرية، ببراعة تتكشف خيوط الأحداث لتكشف مصير العالم في ظل ما يحاك له.».
قراءة ممتعة✨

رواية نيفركتومي هي رواية تشويقية ودرامية للكاتب مصطفى زينهم، تدور أحداثها حول شاب يدعى يامن يتعرض لظلم شديد من قبل أشخاص فاسدين يسرقون أعضاء البشر ويتاجرون بها.

يفقد يامن أخته ويقرر الانتقام من الجناة بأي ثمن، حتى لو كان عليه التخلي عن إنسانيته وأخلاقه.

يلتقي بضي وصالح اللذين يساعدانه في مهمته، لكنه يواجه صعوبات ومخاطر كثيرة في طريقه.

هل سينجح في الانتقام؟ وهل سيستطيع الحفاظ على نفسه ومن يحب؟

الرواية مليئة بالإثارة والتشويق والمفاجآت، وتطرح أسئلة مهمة عن الفساد والظلم والإنسانية والمسؤولية. الكاتب يستخدم أسلوبا سلسا ومحكما في السرد والوصف والحوار.

ويجمع بين الفصحى والعامية بطريقة متناغمة. الرواية حازت على إعجاب القراء والنقاد، وحصلت على تقييم 4.23 من 5 نجوم على موقع Goodreads.