روايات وقصص

كتاب بساتين عربستان 6 هو الجزء السادس والأخير من سلسلة الفنتازيا التاريخية التي كتبها الكاتب السعودي أسامة المسلم.

تتمة للأجزاء الخمسة السابقة، تدور أحداث الرواية في القرن السابع الميلادي، في زمن الحروب الفرسية العربية.

تتبع الرواية مصير نافجة بنت أملج، وهي امرأة قوية وشجاعة تقود جيشاً من العرب لمواجهة الفرس وحلفائهم. تواجه نافجة العديد من التحديات والمخاطر، بينها الخيانة والمؤامرة والسحر والوحوش.

تحاول نافجة أن تحمي أرضها وشعبها من الغزاة، وأن تثبت قيمتها كزعيمة ومحاربة.

كتاب بساتين عربستان 6 هو رواية مثيرة ومليئة بالتشويق والإثارة. تجمع بين الواقع التاريخي والخيال الإبداعي، وتستخدم عناصر الفنتازيا والرعب والرومانسية.

” بعض البشر كالنار المسعرة، يمنحك لحظات من الدفء قبل أن يحرقك”

ثمانون عامًا في انتظار الموت
– عبدالمجيد الفياض

تجمع رواية “ثمانون عاماً في انتظار الموت”، بين الإثارة والغموض، ونختبر فيها، مشاعر وانفعالات متباينة، .
ذلك بعد أن تبدأ مباشرة وبلا مقدمات، فتقحمنا فورا في أحداثها ضمن مدينة الرياض، عارضة قصة “أحمد”، الذي يُعاني من خلل في هرمونات النمو، جعلته عالقاً في جسد شاب يافع لا تبدو عليه آثار السنين. ويترتب على الأمر، تحولات خطيرة، وعوائق متتابعة؛ منها: فشل زواجه وفي البدايه كان يحسب هذا الامر طبيعيا الا بعد ان تكلم مع الطبيب معتز وبين له خطورة الأمر 

رواية بوليسية..
يموت السير شارلز باسكرفيل بالقرب من منزله، باسكرفيل هول، وهي ملكية واسعة تقع في ديفون.
يقرر التحقيق أن الوفاة كانت بفعل سكتة قلبية، لكن صديقه الدكتور مورتيمور، الذي قام بفحص الجثة، يلاحظ ملامح غريبة على وجه الضحية، كأنه كان خائفا من شيئا ما، كما أن آثار أقدامه تشير إلى أنه كان يحاول الهروب.

الرغبة الأزلية في الوصول إلى الخلود، وهوس الفانين بامتلاك حياة أبدية هما الدافع الذي يحرك أحداث قصة ثلاثة أصدقاء تختلف قصصهم وشخصياتهم، وتجمعهم علاقة قوية تقودهم عبر متاهات الخطر وسراديب الجرائم؛ فوراء كل جريمة سبب خفي، ولهاث يقودنا في شوارع بيه أوغلو وأزقتها، ويفتح أمامنا أسرار بيوتها. منطقة “بيه أوغلو” في اسطنبول – حيث تدور أحداث رواية “مذكرات قاتل” – هي بابل العصر الحديث؛ بصخبها ولغاتها وثقافاتها المتنوعة… وهي أكثر الأمكنة التي تُبرز عجز الإنسان وأنانيته وقسوته… وهنا نتعرف عليها من خلال مغامرة تحبس الأنفاس، نهايتها تفوق كل التوقعات. إنها نهر كثير الروافد، غني بالمنابع. تجد فيه رجل الدين، وموظف البنك، والبائع المتجول، والمعلم، والتلميذ، والطبيب، والمريض، والمشرد، وبائعي الصحف، وبائعي المخدرات، والفارين من الأناضول، والحالمين بالفرار إلى أوروبا وأميركا وأفريقيا، والفارين إلى حياة جديدة، والفارين من حياة قديمة، البيض والسود والشقر والسمر… إنها نهر يحتضن الجميع، ويقودهم في تشعبات الحياة وروافدها اللامتوقعة…

سر الغرفة 207
– أحمد خالد توفيق

يقول ستيفن كنج: بالإضافة إلي قصص دفن الأحياء، علي كل كاتب رعب أن يقدم قصة واحدة علي الأقل عن غرف الفنادق المسكونة، لأن غرف الفنادق أماكن مخيفة بطبعها. تخيل كم من الناس نام في الفراش قبلك؟ كم منهم كان مريضاً؟ كم منهم كان يفقد عقله؟ كم منهم كان يفكر في قراءة بضع آيات أخيرة من الكتاب المقدس الموضوع في درج الكومود بجوار الفراش قبل أن يشنق نفسه في خزانة الملابس بجوار التليفزيون؟.

بالفعل غرف الفنادق أماكن مرعبة. وأكثرها إرعاباً هي الغرفة 207..
في هذه الغرفة تحتشد أشنع مخاوفك التي داريتها حتي عن نفسك منذ كنت طفلاً .. في هذه الغرفة يتلاشى الحاجز بين الحقيقة والوهم .. بين المخاوف المشروعة والكابوس .. في هذه الغرفة يتلاشى الحاجز بين الماضي والمستقبل .. وبين ذاتك والآخرين .. لا تتلصص ولا تختلس النظر عبر ثقب المفتاح .. فقط فلتدر مقبض الباب في هدوء وحذر .. ولتدخل الغرفة رقم 207 ..

في ليلةٍ مظلمة يتلقى قسم الشرطة اتصالًا للتحقيق في إحدى الجرائم. تدعى المتهمة أن قرين زوجها ظهر في شقتهم عدة مرات وربما يكون القرين هو الفاعل. يتم التعامل مع ادعاءاتها بدرجة من عدم الجدية والسخرية، غير أن السيدة تصر على ظهور القرين مرات ومرات. مع تتبع تفاصيل القضية يمكن اكتشاف العديد من الملابسات حول تلك السيدة والسر الغامض وراء الجريمة التي حدثت. في روايته الجديدة يقدم لنا خالد أمين تفاصيل مشوقة ومثيرة. بأسلوب غاية في الامتاع
 ” هناك رجل أسفل فراشك ” تجلس رنا وحيده في رعب بعد ان تدرك تلك الحقيقة ، يصل زوجها فترتمي في حضنه ، فقط لتلمح في انعكاس المرآه ان تلك هي جثة زوجها اسفل الفراش .. وهي الآن تحتضن قرينه .. يظهرون مرتدين الاقنعة وحاملين السكاكين .. هناك سر قديم .. وامرأه تواجه المشنقة ..وعداد زمني لن يتوقف لأحد ، وهناك ناردين وصلاح ، يحاولون فك طلاسم هذا الكابوس والاجابة عن سؤال واحد .. من هو القرين.
…

فسّر غارسيا ماركيز على أنه وعي لهويته، وفكر في أنه نقطة بداية طيبة لكتابة عن أشياء غريبة تحدث للأمريكيين اللاتنيين في أوروبا، وهكذا رحل خياله وراء هذه الفكرة لينسج هذه الأثنتى عشرة قصة.