روايات عربية

رواية فقاقيع هي رواية ساخرة للكاتب المصري أحمد خالد توفيق، صدرت عن دار الشروق في عام 2009.

تتألف الرواية من مجموعة من المقالات الطريفة والمضحكة التي يتحدث فيها الكاتب عن الطب والمجتمع والسياسة والثقافة بأسلوب سلس وممتع.

الرواية تعبر عن رؤية الكاتب للواقع العربي والمصري بنقد لاذع وفكاهة سوداء. الرواية تحوي الكثير من الإشارات والرموز من الأدب والفن والتاريخ والعلوم، وتستخدم الكاتب لغة بسيطة ومباشرة في سرد المقالات.

هذه الرواية تعتبر من أفضل أعمال أحمد خالد توفيق، وقد حازت على إعجاب النقاد والقراء، وتم ترشيحها لجائزة نجيب محفوظ للأدب في عام 2010.

عقل بلا جسد هي مجموعة قصصية للكاتب المصري أحمد خالد توفيق، صدرت عن دار الشروق في عام 2009.

تتألف المجموعة من 22 قصة تربطها شخصيتان هما محمود السمنودي ومحمد البحيري، صديقان يمتلكان قدرات خارقة.

السمنودي يستطيع قراءة الماضي والمستقبل بمجرد لمس أي شيء، والبحيري يمتلك القوة الجسدية والمهارة القتالية. القصص تتناول مغامراتهما في حل الألغاز والجرائم والمواجهة مع الأشرار والمنظمات السرية.

المجموعة تجمع بين عناصر الإثارة والتشويق والخيال العلمي والفلسفة والتاريخ والعلوم، وتستخدم الكاتب لغة ساخرة وممتعة في سرد القصص. كما تحتوي المجموعة على إشارات ورموز من الأساطير والأدب والفن، مثل قصة إيكاروس الذي حاول الطيران إلى الشمس بأجنحة من الشمع، والتي ترمز إلى الطموح البشري والعواقب الوخيمة للتجاوز.

المجموعة تعتبر من أفضل أعمال أحمد خالد توفيق، وقد حازت على إعجاب النقاد والقراء، وتم ترشيحها لجائزة نجيب محفوظ للأدب في عام 2010.

مثل إيكاروس هي رواية خيال علمي للكاتب المصري أحمد خالد توفيق، صدرت عن دار الشروق في عام 2015. تتناول الرواية قصة محمود السمنودي، رجل يمتلك قدرة خارقة على قراءة الماضي والمستقبل بمجرد لمس أي شيء. هذه القدرة تجعله يعيش حياة مليئة بالوحدة والألم، ويحاول الهروب منها بالانغماس في الكتب والموسيقى والمخدرات. لكن عندما يتورط في قضية جنائية معقدة، يضطر إلى مواجهة مصيره والكشف عن أسرار خطيرة تهدد حياته وحياة الآخرين.

الرواية تجمع بين عناصر الإثارة والتشويق والفلسفة والتاريخ والعلوم، وتطرح أسئلة مهمة عن معنى الحرية والمسؤولية والحقيقة والوجود. كما تستخدم الرواية إشارات ورموز من الأساطير والأدب والفن، مثل قصة إيكاروس الذي حاول الطيران إلى الشمس بأجنحة من الشمع، والتي ترمز إلى الطموح البشري والعواقب الوخيمة للتجاوز. الرواية تعتبر من أفضل أعمال أحمد خالد توفيق، وقد حازت على إعجاب النقاد والقراء، وتم ترشيحها لجائزة نجيب محفوظ للأدب في عام 2016.

أهدى الكاتب الشاب أحمد مراد رواية جديدة لمحبيه وقرائه، تحمل الرواية اسم أرض الإله والصادرة عن دار الشروق للنشر.

يأخذ أحمد مراد القارئ في أرض الإله إلى أرضًا شائكة، حيث تتبع مراد أحد أسرار القدمــاء، ذلك السر الذي أُخفي بذكاء أمام أعيننا بين سطور أقدس كتب الحضارة المصرية.

وقد نشر أحمد مراد جزءا من أجواء الرواية على صفحته على الفيس بوك والذي ينص:

“في ربيع عام 1924 وبعد الكشف عن مقبرة الملك «توت عنخ آمون»، اندفع «هوارد كارتر» إلى القنصلية الإنجليزية بالقاهرة دُون سابق إخطار. مُطالبًا بتدخل دبلوماسي لإرغام السلطات المصرية على تجديد تصريح التنقيب الذي تم إلغاؤه؛ لِما وجدته مَصلحة الآثار من تلاعب في سجلات المقبرة؛ حيث عُثر على قِطع أثرية لم تدوَّن، مُخبأة في صندوق نبيذ بمقبرة أخرى! أفضى القنصل إلى «هوارد كارتر» بأن التدخل يُعد مستحيلًا في ظل الظروف الحالية، فما كان من «كارتر» إلا أن احتد مُهدِّدًا بأنه إن لم يتلقَّ ترضية كافية وعادلة، فسيكشف للعالم نصوص البرديات التي عثر عليها بغرفة دفن الملك، بما فيها من أسرار لم تُكتشف من قبل”.